مـــــاتت الديبـــــة

اللهم ارزق قريتنا بهذا الفارس

ما على سوى الدعاء

جزاك ربى الجنة

هذه جراح قريتي
توجعنا وتؤلمنا
ولكن لا نستحق أن نكون ابنائها إذا لم نضمض جراحها ونحقق احلامها
نبشت جراح الماضي ولكنه كان أمر حتمي حتي نقيم أفراح الحاضر والمستقبل
أعلم علم اليقين أن ميت الديبة لم و لن تموت و أن لها من الأبناء البررة الكثير الذين لا يظهرون إلا وقت المحن
ندعو الله أن يظهروا .... ويضمضوا الجرح

الاخ الفاضل v i p
تحيه مباركه من عند الله
اولا ليس غريب عليك فى سرد المواضيع الشيقه وتضع يدك على الجرح
لا يوجد للام ابن بار ا بها كما تخيلت لا ن الكل يجرى وراء مصالحه الخاصه
فندعوا من المولى عز وجل ان يرزق الام بولد صالح بل باولاد صالحين
وللاسف انهم موجودين ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ادعى وقول يااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب
تمنياتى لك بالتوفيق وللام البلد المسكينه بصلاح الحال
تقبل مرورى وتحياتى

ههههههههههههه محب الخير
شعرت بك في الكلمات السابقة
اتشرف دوما بمروركم الكريم
و بالفعل أستاذ وحبيبي الفاضل هذه جراحا فأنا لم أسمع من معظهم إلا كلمة القضاء علي البطالة .. القضاء علي البطالة .. وكأن مشكلة البطالة هي الوحيدة داخل القرية ... وعجبي علي رأي بيرم التونسي
وبالفعل يا سيدي من اراد تمثيلنا عليه أن ينفذ ما ذكرت وليعلم أن الأيام قصيرة ثو يعودون إلينا راجين
نأمل خيراً ... فهل حديقة مدية الديبة بلا زهور ... لا اعتقد
اللهم فرج كرب قريتي وأرزقها رجل يذكرنا بإذاعة بيان الثورة
الشكر لعضظيم شخصكم مرة أخري
وسلم لي علي الأدمن!!!!!!

هل من يجيب ؟؟؟؟؟؟ هل من مفسر ؟؟؟
لهذه الاسئله والاستفسارات ..... يا ايها الاحباب
موضوع ملئ بالاوجاع والاوجاع ....... عندما يبتعد القوم عن اكابر القوم فقل على الدنيا السلام
تقبل مروري ايها الحبيب

هالنى ما قراتة من الاخوة الافاضل وتعليقاتهم للمقال الرائع للاخ طارق ، وان كان هذا ليس بجديد ، ولكن ما لفت نظرى فى التعليقات ، هو ان الجميع يتفق مع الاخ طارق ولكن الجميع يسأل ويتسأل وينتظر الاجابة وينتظر من يجيب عليه ؟
وانا بدورى اتسأل وأسال الجميع الستم جزءاً اصيلاً من هذا المجتمع الصغير وهو ميت الديبة ؟
اما ان هناك اناس اخرون يتحكمون فى فكركم او قدراتكم او عقولكم ؟
اعتقد ان الامر لايعدوا اكثر من غبار الزمن الغابر الذى افاض وغطى على الجميع ! واصبح الغبار هو المتحكم فى قدرات الكثيرين وفكرهم واستسلم الجميع للغير واصبح يمشى وراء افكار بائدة متهالكة دون اى وعى او بصيرة
ولكنى دائماً اقول ان كل من خطى بقلمة وعلق على هذا المقال بقادر على التغيير والتقدم بالفكر والعمل لمصلحة هذا البلد وليبدأ كلاً منا بنفسة ولو بالقليل من فكرة او عملة او عقلة او مالة ! وسوف ينصلح الحال
واول هذة الخطوات ان تكون قادراً على اختيار من يمثلك دون اى عصبية او نزعات عائلية او فكرية بائدة مر عليها الزمان وعفا عنها ومنها
عليك ان تشارك برايك فى كل ما يخص حياتك وحياة اقاربك وان تقدم يد العون لمن يحتاج اليك ، واتفق فيما قالة الاخ علاء السعدنى بأن البعض يغمض عينة على الظلم خاصة وان جاء من احد الاقارب او الاصحاب ، ويجب ان نتخلص من الانانية الفردية والنزعات العصبية المتفردة بنا
يجب ان يضع كلاً منا فكرة وقلبة قبل كل شىء لمصلحة اهلة وبلدة وان يتجرد من الانانية المطلقة ويجب ان نشجع ان فرد يتقدم بأى مشروع او فكرة تساعد اهلة على التقدم دون التريقة او الاستهزاء مهما صغرت الفكرة او الراى المهم البداية
وفقك الله اخى طارق ووفق الجميع لما فية الخير
واتمنى ان تتحول كلماتنا الى افعال بدلاً من كتابات دون اى فائدة او خطوات ملموسة وفى النهاية نقوم بتمصيص الشفاة دون اى فائدة والمقال الذى يحرك الاخرين يستحق الاشادة ولكن لابد من التحرك الجاد والايجابى والفاعل بدلاً من انتظار الفرج من الله دون اى عمل
ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم صدق الله العظيم

أخي كاتب المقال ..... تحية لك من عند الله مباركة طيبة ....
جزاك الله خيرا على هذه الكلمات الطيبة ... وإن كنت لا أجيد الاطراء ... وغير بارع في تستطير كلمات المدح ... إلا أني أكرر وبصدق فأقول جزاك الله خيرا على أن أوضحت مواصفات من تهفوا النفوس إليه ليكون هو الفارس المغوار صاحب الجواد الأبيض والذي يمسك بيده اليمنى والتي تزينت بخاتم سليمان " هكذا يقال " إلا أنه يحمل فيها أيضا عصا موسى ، وربما في الفانوس اليسرى الفانوس السحري " هكذا يتمنون "
وأرقني ما اطلعت عليه من تساؤلات من أكثر من علقوا على المقال بقولهم : " وأين هذا الرجل ؟!
يعنون فارس الأحلام هذا ....
وأعجبني تعليق الادارة بقوله : وانا بدورى اتسأل وأسال الجميع الستم جزءاً اصيلاً من هذا المجتمع الصغير وهو ميت الديبة ؟!
ثم قوله : ولكنى دائماً اقول ان كل من خط بقلمة وعلق على هذا المقال بقادر على التغيير والتقدم بالفكر والعمل لمصلحة هذا البلد وليبدأ كلاً منا بنفسة ولو بالقليل من فكرة او عملة او عقلة او مالة ! وسوف ينصلح الحال.
أقول : مؤيدا هذا هو السبيل ... لما نبحث عن غيرنا ليغير فينا ؟! لماذا ننتظر من غيرنا أن يكون لنا قدوة ؟! لماذا نحن دائما نثقل كواهل غيرنا بمطالبنا ويظن كل منا أن ليس قادر وحده على أن يصنع في المجتمع ما يتمنى ، أو على الأقل أن يصنع لنفسه في مجتمعه ما تمناه ،،، أعجبتني مقوله كان يقولها والدي رحمه الله تعالى : " إن الرجل لا يقاس بمال ولا سلطان ولا غير ذلك من أعراض الدنيا ، إنما الرجل يقاس بقدر تأثيره في المجتمع الذي يعيش فيه "
لذا سمى الله تعالى سيدنا ابراهيم عليه السلام " أمة " لأنه وحده وبلغة علم الاجتماع كان يمثل تيارا فكريا ومنهجا عمليا لمنهج يغاير كل ما كان عليه البشر آن ذاك .
وها هو محمد صلى الله عليه وسلم غير مجرى تاريخ البشر بصبره ومثابرته على دعوته .
وغيرهما كثير من الرسل والأنبياء والمصلحين على مر تاريخ البشرية ،
لذا أضم صوتي إلى صوت الادارة دون استطراد وعندي الكثير من الأدلة والشواهد المعاصرة داخل القرية وليس خارجها لما صبر وثابر أصحابها أحدثوا تغييرا جزريا حتى في المفاهيم التي نشأ في أحضان معتقدانتها أصحابها أعواما
كلمة حق تأجج بها صدري عند قراءتي للمقالة إنها قول الله جل في علاه : " إن الله لا يغير مل بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " صدق الله العظيم .

الأخ الفاضل / الأستاذ علاء
أشكرك شكرا جزيلا على مرورك وتعليقك وعلى هذا التوافق وأسأل الله تعالى أن يكون توافقا مثمرا ....
الأخ الفاضل / v.i.p. أولا اعذرني فأنا لست خبيرا في التعامل مع الرموز والاشارات وحتى الآن لم أتشرف بالتعرف على شخصكم الكريم فرمزكم الذي وضعتموه ليس بكاف لدي للتعرف على من أنت حالكم خال كثير من أعضاء المنتدى الموقر .... أرجوا المعذرة مرة أخرى ... وأشكركم على ردكم ...
وأود أن أقول : أن كلامي ليس معناه أن نترك بلا قائد فهذا مخالف للشرع قبل العرف ، فقد قيل : إذا كنتم ثلاثة فأمروا أحدكم : فدائما وأبدا وفي كل حال نحتاج إلى قائد يكون بيده القرار ، وتخول إليه السلطة بالوسائل المتاحة والممكنة لتنفيذ هذا القرار ، هذا القائد المعني بقول عثمان ابن عفان رضي الله عنه : إن الله ليزع بالسلطان ما لم يزع بالقرآن .... وأعتقد أن هذه الصفات والمقومات ليست مخولة لعضو مجلس شعب كما نعرف جميعا ....
إنما الذي أعنيه هو الشخص المؤثر الذي يملك القدرة على الصبر والمثابرة والذي يحمل هم من حوله وأراد بفعله تغيير ولو شيء يسير من الواقع الأليم الذي تحياه أمتنا بشكل عام وقريتنا بشكل خاص ، ويسعى جاهدا في تحقيق ولو منفعة واحدة تحيا بها الأمة بشكل عام وقريتنا بشكل خاص ليكون ذلك في ميزان حسناته أن شاء الله تعالى .....
ولنضرب مثالا على ذلك .....
كم من أبناء قريتنا يملكون التبرع بملغ ألف جنيه سنويا من الاخوة المسافرين إلى الخارج ومن غيرهم من أصحاب الأعمال التي تدر عليهم دخولا زادهم الله تعالى زرقا طيبا حلالا مباركا فيه يا رب العالمي ؟ّ
الجواب .... كثير ... هل فكر هؤلاء في أن تجتمع هذه الأموال .... وأنا على يقين بفضل الله تعالى أنهم يخرجون أكثر من هذا المبلغ سنويا بل ربما يخرج أضعاف أضعافه .... أقول أن تجتمع هذه الأموال في يد واحدة ... يد أمينة ... أيا كانت هذه اليد بشخصها أو بصفتها لننهض بقريتنا في هذا العام بإقامة مشروع كذا وأو إصلاح كذا أو إعمار كذا ؟!!!!! والله الذي لا إله غيره ... إني لأظن أن لو اجتمعت هذه الأموال على هذا النحو من جدية التنفيذ وصدق الأداء ... وحسن الادارة ... لأقيمت مشاريع ضخمة يعمل بها شبابنا وسدت بها حاجاتنا ولما احتجنا إلى هذا الفارس .. وما أظن تجربة المهندس صلاح عطية الذي أتى إلى قريتنا ليبني لنا المعهد الديني وما فعله ببلده تفهنا الأشراف وهو وشخص بدأ بها وحده بخافية عليكم ... نريد أن نكون جميعا هذا الرجل هذه واحدة
وأخرى ..... هل فكرنا أن نقف يدا واحدة في مواجهة أقل ما يمكن مواجهته كاللعب في رغيف العيش مثلا وما يدور حول الحصول عليه من مهازل ؟!!!!
ألأنا عاجزين أن نجتمع في مواجه مشاكلنا ، ولأنا عاجزين أن نجتمع على الارتقاء بأنفسنا ... صرنا نبحث عن فتى جديد يحقق أحلامنا ... ويلبي طلباتنا ....
أقول لو تبنا كل واحد منا بل ولو تبنت كل مجموعة منا قضية من قضايا قريتنا تسعى إلى حلها والارتقاء بمستوى أبناء قريتنا من جهتها لفعلنا ولأثرنا ولكانت لكل واحد منا بصمة في مجتمعه ...
أما السعي وراء الحزبية والعنصرية والعصبية هذا لن يجدى ولن ينفع ولن يكون له أثر البتة ....
اللهم ارزقنا حبك وحب من أحبك وحبا يقربنا إلى حبك واجعلنا ممن صدق فيهم قول نبيك : " خير الناس أنفعهم للناس "

[img][/img][img][/img]

أحسنت أخي الكريم
ولعلنا ومن الآن نرفع شعار ... " بدلا من تعطه سمكة ... أعطه سنارة يصطاد بها ألف سمكة " ...
وفي انتظار المزيد والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل .

[/center]

أشكرك يا أستاذ يوسف علي رقة كلماتك
وبخصوص الجمعية فلم يبقي غلا الموافقة النهائية عليها من إتحاد الجمعات الأهلية اولا علي الاسم وهو ( جمعية الأنصار ) ثانيا علي المقر الذي استأجرناه وهو منزل الحاج حسين السيد سعد الدين الذين كان حضانة ثم أخلي منذ فترة وقد تبرع الحاج حسين مشكوراً بسنة كاملة إيجار بدون مقابل
دعواتك يا رحماني ويشرفنا انضمامك إلينا والشيخ حسين عبد البديع لأننا في النهاية أهل وأصحاب وفق الله الجميع

ماتت وحذف ليه رحت لبعيد مثقفين يبني ده اللزم متشكرين بس معاكم معاكم راي راي